المشاركات

اعادة صنع الفشل الى نجاح محقق

صورة
بقلم: محمدعزت   الفشل الذي نتعلم منه لا يعد فشلا بل يعد نجاح لأنه أصلح ماكان فاسد فيك اما الفشل الحقيقي الذي نقع فيه ولا نتعلم منه 😪 وليس الفشل الذي نقع فيه فيعطينا درسا كيف نتعامل معه حقيقة  الفشل صعب لكن الأصعب منه 😪 عدم الاعتبار منه والابتعاد عنه إن  اكثر الناجحين بفضل الله كانوا يستألون دوما عند فشلهم في اي  ناحية من نواحي الحياة (علم؛  اختراع تجارة؛ صناعة؛ الحياة الاسرية او الاداره الاسرية؛سياسة دوله ))  ولا يكتفوا بذلك التسأل بل   يبدؤا بالبحث عن هذا الفشل ثم بعد ذلك حتى لا يتكرر مره اخرى حيث يحتاطوا من هذا الفشل فيكون ختامه ناجح فتلك أسباب جعلها الله لمن يمتكلها فيكون  النجاح حليفه   سواء هذه الاسباب امتلكها مسلم أو كافر فمن يجتهد يعطيه الله عزوجل لأن الله من اسمائه العدل  حتى  على الكافرين وهذه من السنن الكونية الذي جعلها الله لخلقه والسنن الكونيةدوما لاتتغيير بل يحدث شبيها لها لكن باختلاف الاشخاص والزمان والمكان   وهكذا جعل الله  الجنة والنار أسباب لمن يعمل لها  يعمل لهما و لمن يجتهد  لهما فكما الله  جعل اسباب للنجاح في الدنيا اعطى اسباب   للنجاح في الأخرة   والن

في حب النبي صلى الله عليه وسلم

صورة
۞ مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ۞ جعل الله طاعة الرسول من طاعته سبحانه، فعلينا اتباع النبي وطاعته فيما أمر، وتصديقه فيما أخبر، واجتناب ما نهى عنه وزجر، حب النبي صلى الله عليه ليس مجرد ادعاء فحب النبي ((صلى ﷲ عليه وسلم)) بالفعل والفعل هو فعل كل ما يفعله النبي() صلى ﷲ عليه وسلم)) حتى نفوز بمرضات الله تعالى بالسمع والطاعةللنبي ((صلى الله عليه وسلم)) فكيف تريد أن يشفعلك وانت لا تعمل لسنته واولاحظمن الناس عندما يقول احدهم سنه يفرحون حتى لا يفعلها لم يعلموا هؤلاء ان السنن تكمله للفىرائض الناقصة التي لا تخلوا من النقصان او السهو فلذلك نحرص على أن تسابق لسنة النبي صلى الله عليه وسلم)) وانا اولكم في المقدمة #ان كنت تحب رسول الله صلى الله عليه وسلم فحافظ على سنته 

أنواع العبوديّة

صورة
العبودية نوعان : عامة ، وخاصة . فالعبودية العامة : عبودية أهل السموات والأرض كلهم لله ، برِهم وفاجرهم ، مؤمنهم وكافرهم ، فهذه عبودية القهر والملك ، قال تعالى (إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَنِ عَبْداً ) . وقال تعالى (قُلِ اللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ أَنْتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِي مَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ) ، وقال تعالى ( ومَا اللَّهُ يُرِيدُ ظُلْماً لِلْعِبَادِ ) . والنوع الثاني : فعبودية الطاعة والمحبة ، قال تعالى (يَا عِبَادِ لا خَوْفٌ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ وَلا أَنْتُمْ تَحْزَنُونَ ) وقال تعالى (وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلاماً )