فجر اليوم dawn today

((لو أدرك الجاهل عيوبه ما أصبح جاهلاً.)) الإدراك في أصل اللغة هو بلوغ أقصي الشيء ومنتهاه،، يعني لو أدرك الشخص منتهى عيوبه وأحاط بها ففى تلك الحالة لايصبح جاهلا لأنه في غالب الأمر ينبني على مميزات يمتاز بها العلماء ولكن لا يعني أنه لا يمتاز بها بعض العوام الذي أعطاهم الله البصيرة التي قد يدركها الكفيف وقد يفقدها البصير، مميزات المدرك لعيوبه 1- التواضع وعدم التكبر 2- التفكر في أفعاله السلبية. والايجابية 3-الإعتراف بالذنب والرجوع عنه.، 4- الضمير الحي  النفس البشرية أعظم شئ خلقت على الأرض 🌎 التي ميزها الله  عن غيرها بالعقل والتفكير جعل قوتهم في عقولهم وليس في قوة الجسد لأنك لو نظرت على الأرض أنه يوجد كائنات تتستحق أن تكون الأفضل على الأرض 🌎 لما لها من بنية جسدية قوية لكن كان تكريم الله لبني ادم هو تكريم العقل الذي جعلهم يتغلبوا على كل الصعاب بعقولهم ولولا هذا العقل ( الأية الربانية ) ماكتبت على الآله التي اكتب عليها الان.وما كانت  ستصل المعلومات في دقايق بل لحظات لتنتشر حول هذا  العالم الإلكتروني نحن  ليس أمام آية واحدة بل ايات ولذلك ينبغي علينا التأمل لمعرفة انفسنا  قال تعالى ((أفلا يتف

الناس اللي بتبحث عن السعادة في مكان معين في الغالب لن يجدها أبحث عن السعادة التي لا تحدها حدود زمانية أو مكانية لأن في الغالب الحدود تضييق مفهوم السعادة والذي أراه أنا إن السعادة تكمن في داخلك أنت حسب مفهومك حول الأشياء المحيطة بك لأنها في الغالب هي التي تلهم قلبك السعادة والحزن بحسب ماتراه وتعتقده أنت مثلا لو سبقك حكم عن شخص دون أن تعرفه أنه سيئ في الغالب يتسرب في قلبك. الحزن. لماذا هو سئ تسرب الحزن لأنك حكمت عليه بكلام الناس واعتقادهم عن هذا الشخص فكان بالطبع تلك هي دي النتيجة = الحزن والتصرف اتجاه تلك الشخص بالسوء(ففي مواقف تصرفك اتجاه الاخرين غير حسن. لأنك عرفت عنهم صفات مذمومة لكن تجد نفسك بيعاملوك بالسوء فيكون رد فعلهم مثل مارديت على الأقل فيدخل في نفسك حديث ان فلان كان صادق فيما قال عنهم لكن أحب ابشرك بشئ إن لكل فعل رد فعل وحكمك المسبق جعلهم يتصرفوا بنفس تصرفك أرى لوعملتهم حسن ما عملوك تلك المعاملة. #بقلم محمدعزت                    #السعادة الداخليه في تفكيرك أنت

(1)هل تعقد أن النجاح  يتعلق بكمية العمل الذي تعمله أم بالاستمرارية؟  اريد أن اخبرك. شئ ان العمل  إن كان قليل باستمرار  افضل من العمل بقدر كبير  ومتقطع لأن. العمل الشاق يأخذ الجهد والطاقة  وفالأخير لا يدوم من شدة المشقة.  (2)وأيضا اؤمن أن تفكيرنا له أيضا دور في تشكيل حياتنا  فكلما أمن بالفوز كلما تواكبت الظروف من حولنا لتحقيق هذا الهدف.. وكلما شعرنا بالتخاذل والتراجع  والانهزامية كلما واجهتنا عراقيل وعقبات لم تخطر على بال مثل أي فريق  مثل  فريق عندما لا يثق بالفوز فينهزم فعلا))  ولو تأملات في دراسة الناجحين في الحياة  لتضح أنهم لم يكونوا ناجحين في التحصيل الدراسة. بقدر ماكانوا يتوقعون على أنفسهم  ونجاحهم في الحياة إيجابية ومتفائلة  ..  وأكاد أجزم أنك شخصيا  مررت بمواقف شعرت فيها بثقة كبيرة بالفوز ففزت فعلا أو بالفشل ففشلت فعلا والسر هنا يكمن في وجود علاقة قوية بين افكارنا والظروف التي تشكل حولنا (حتى قيل إن العالم يتشكل من أفكار مجسدة)  وفي علم النفس العصبي هناك قانون يسمى بقانون الحذب او التوقع مفادة أننا نجذب لأنفسنا الأحداث والأشخاص والظروف التي تناسب أفكارنا للحياة  ومن

((   أصنع من فشلك نجاح)) رجل اشترى قطعه أرض في افريقيا وباع كل ممتلكاته في الغالب كان من موسكو  وذهب لأفريقيا وكانت الارض الذي اشتراها هناك وبعدذلك بدأ تصليح الأرض للزراعة فوجدها كلها  ( كبرى حيات وعقارب) فجلس يندب حظه  حق له أن يندب حظه باع كل ممتلكاته حيث لا يملك إلا تلك الأرض التي أمرها بأس للإصلاح للزراعة ولكن ياترى.هل وقف وظل يندب أم ظل يفكر؟  ماذا يفعل في الحقيقه لو اعتقدت أنه سيفكر بإصلاح الارض يبقى أنت مخطئ لأن الارض محال إصلاحها ولو باعها لن تباع. لكن فكر 🤔 في شئ اخر ولكن  الفكرة ليست  إستخراج الثمار  بل لإستخراج السموم. حيث قام  بتحويل الأرض من الزراعة إلى مركز سموم  وهو أن يأخذ الحيات والكبرى والعقارب واستخراج السموم  منها وبالفعل فعل  وكانت أعظم فكرة غيرت مجرى حياته وأصبح يملك اكبر مركز للسموم الذي يصدر للمعامل الطبية حيث يستخدم في الطب  واصبح ثري جدا بدرجة لا تتوقع. العبرة من ذلك أن كلنا  هذا الشخص نريد نملك تلك الأرض وهي الحلم  لكن اعتقادا انها هي المصدر النجاح. وعندما نفشل نجلس نندب الحظ لماذا لم نوفق؟ كلنا نظل نندب فقط دون أن نفكر كيف نحول هذا الفشل لنجاح؟

                                  اليوم العالمي للمرأة يوم العالمي للمرأة لمحة الوصف اليوم الدولي للمرأة أو اليوم العالمي للمرأة هو احتفال عالمي  يحدث في اليوم الثامن من شهر مارس / آذار من كل عام، ويقام للدلالة على الاحترام العام، وتقدير وحب المرأة لإنجازاتها الاقتصادية، والسياسية والاجتماعية. وفي بعض الدول كالصين وروسيا وكوبا تحصل النساء على إجازة في هذا اليوم لماذا الأحتفال بالمرأة بالخصوص  هل لأنها غيرت مجرى التاريخ بمفردها   أم هي من تقوم بكل الأعمال الشقة والمرهقة   نحن هنا نتكلم عن مصاحة تكمن للمرأة  هل حق الحرية وإن كانت في الحقيقة  هي العبودية المطلقة لكن مع الإختلاف فالأول كانت حرية  بالشرف لأنها عبودية لله وحده  وهي إرضاء  الله عزوجل  ليس إرضاء مسؤلين في أعماليهم. إذا أمرها بخلع الحجاب خلعت لأن طبيعة العمل لا تولائم الحجاب. إذا  أمرها بالتزيين على أكمل وجه فعلت.   نعلم أن لا خلاف أن للمرأة دور عظيم في المجتمع فهي نصف المجتمع  ونصف الأخر تقوم برعايته وهم الأبناء فهي الأم والأخت والزوجة  والبنت والخ  لكن هل  تخصيص لها يوم  يتد تكريم لها أم ماذا؟  لا يعد التكريم في ت

 

قواعدالحياة قواعد حياتية ((1-)) لا تبكي أمام سعيد حتى لاتحزنه ((2)) لا تذكر عيوبك امام من لم يذكر عيوبه لأنه بالطبع سيعيبك حنى لو كان فيه عيوب. ((3)) لا تذكر نعمة امام محروم. ((4)) لأتأكل امام جوعان والافضل ان تشاركه ((5)) لا تفتخر بنفسك كثيرا سيصيبك الغرور والكبر ((6)) لا تكثر دوما من قول (( انا انا)) بل رد كل شئ لله عزوجل  ((7)) لا تتظر كثيرا في المرآة لأنها اما تصيبك بالسخط او بالفخر وكلاهما سواء ((8)) اعذر الناس مهما فعلوا فهم بشر منهم الاصابه والخطأ. وتذكر انك منهم ((9)).لا تقول الناس  سوء بل قول انت لأنك فرد منهم لأن نسيان العيوب عيب في حد ذاته. ((10)) لاتصمت على الحق مهما كان من يقول لو احب الناس اليك لكن تذكر ان حب الله اولى من اي حب فالله حق يحب الحق فتبعوا الحق ((11)) لا تحزن عندما يخبرك احدا انك مخطئ اعلم انه يريد لك الخير وان كان غير ذلك فستثمر نقده للتميييز اكثر. ((12)) واعطي وابذل الخير حتى وان جهلك الناس من الفاعل بل اقول لك اعمل الخير واختفي وكأنك لم تكن فهذا ممدوح وان لم تستطيع اعمل بغير رياء ولا تفاخر. وايضا ممدوح وكلاهما خير. ولكل ناوي ما نوى ((13)) اتقي الله حيثماكن

هل تؤمن بالحظ السعيد ؟ هل تؤمن بأن هناك من يولد في فمه معلقة من ذهب؟ الله عزوجل خلق لكل إنسان قدرة والمكتوب له والذي يسمى بالقضاءوالقدر لكن بحسب اجتهادك لن يضيع عملك فالجزاء الإحسان لا يكون الإإحسان مثله قال تعالى وهل جزاء الآحسان  إلا الإحسان   فلذلك ليس معنى انه مكتوب يبقى أن اتكاسل عن العمل وأقول المكتوب سوف أناله  لا بل من سيجتهد بفضل الله سيعطيه الله عزوجل.اكثر من إجتهادة لأن الله كريم يكرم عبادة بفضلة الواسع الذي له كل شئ  إذا كانت الحسنة عند الله بعشر امثالها وهي حسنة واحدة وبمقتضى العدل أن تكون حسنة واحدة لكن الله يعاملك بمقتضى فضله وهي الحسنة بعشر امثالها بل ويضاعف لمن يشاء  وفي المقابل أن مادام الحسنة بعشرة تكون السيئة على مثلها هنا يعاملك الله بمقتضى العدل لكن في الحقيقه هو فضل لأن لو عدل لتساوت الحسنة مع السيئة فكلاهما فضل. إذا هنا عطاء الله هنا هكذا أقل عمل يجازيك بأفضل منه.فكيف بإجتهادك الذي طالما سهرت وتعبت لتلك الحلم.وتذكر كل شئ يأتي بتقوة الله عزوجل ((واتقوا الله ويعلمكم الله)) قال تعالى ((ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب) نعم اؤمن  بذلك لأنها  قبيل ا

 عزيزي القارئ وضعوا لك ألف كتاب  وكتاب  عن وطنيتك لأرضك لكن نسوا أن يوضعوا كتاب  واحد وطنيتك لأهلك. نسوا يعلموك من الأهل الذين يحزنوا لحزنك ويفرحوا لفرحك الذين يحملون همومك وأحزانك يتمنوا لك الخير دائما بدون مقابل يتمنوا لك ا لسعادة ولو كنت مع غيرهم وعندما تكون عريس او عروسة تجدهم الإبتسامة على وجه كل فرض منهم بخلاف لو انت على وطن الأرض لوجدت من ينظر اليك حسدا ومن ينظر اليك بغض اما الأهل ينظروا إليك حب وودا مهما تكون صفاتك شكلك يحبوك . وأعلم أن من البيوت تخرج الرجال والنساء و تخرج؛ القادة وتخرج؛ الزعماء؛ ولاتصاحب من لا يحسن لأهله لأنه من لم يحسن لأهله فأولى أنه لا يحسن إليك.   نتكلم عن وطن البيوت لما نراى من تمزق البيوت  والأسرة والخلافات الناشئة بين الإخوة قد يكون بسبب الإرث فتجد يتعدون على بعض لغرض  أن  كل واحد ير نفسه ان صاحب الحق. ومن بين تلك الخلافات وأيضامن الظواهر المشهودة أكل امول الأخوات ميراث البنات الشقيقات فتجد بعض الإخوة يرفضون أن يعطوها حقها لأنهم يظنون أنها سوف تصرفوه على رجل غريب الا يعلموا ان الغريب يشقى ويتعب  لها لتعيش في رغدا من العيش. بل وليست تلك هي السبب الوحيد ح

                بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاةوالسلام على نبيناوحبيبنارسول الله وعلى آله وصحبه اجمعين وبعد. الحديث كيف تنجح وهل ممكن.نجاح ليس قبله فشل. الحكمة تقول « من نجح بالسهل يسقع بالأسهل » لأنه لم يعرف« يوم معنى الفشل حتى يعلم قيمة النجاح»« ومن لا يذوق مر الفشل لن يذوق حلاوة النجاح» فالنقيض يظهر الشئ لا ليخفيه كنعمة البصير والأعمى . لولا وجود الأعمى ما عرفنا قيمة البصر أنه نعمة   فالفشل يجعلك تتعلم من دروسك الذي وقعت فيها فكيف بشخص يدرك. ضرر من شئ ما وهو لم يلحقه. ضرر من هذا الشئ  فأكيد لم يحذر منه الا اذا وقع في الضرر او على الأقل شعر به فلذلك تعلم من دروس الفشل واجعل الفشل حافزا يقويك واجعل من يسلب ارادتك بالتحبيط واليأس اجعله وقودك ليجعلك الأقوى والأفضل لا ليضعفك لأنه لو اضعفك اصبح مؤثر فيك واصبح منتصر عليك   وإن كان  يوجد بعض المتطفلين لكن لايهمك كيدهم شيء فهذا حال بعضهم نقدهم بما ليس فيك لكن  خذ كلامهم كأنه فيك واتغير للأفضل فبهذا تحول النقد الى انجاز ولا تلتفت لكلامهم   ولو فعلت بتلك الطريقه  واخذت كلامهم للتحفيز  والتحدي اعلم أنهم سيندمون على فعلتهم  لأنهم احيوا

ـــــــ سنرحل ـــــــــ يوما ما ستغادر من هذا العالم الۑ عالم اخر عالم لن ينفعك الا ما ادخرته لنفسك هنا *ليست البطوله ان تضيف سنوات الى عمرك البطوله⇇ ان تضيف اعمار الى سنواتك 💡اذكى الاشخاص في هذه الدنيا ↜هم الذين يعملون للمكان الذي سيخلدون فيه ↜الذين يحرصون على اكتساب الاجور التي ترفع منزلتهم في دار الحياة الحقيقيه 🎗فهم يوقنون ان العمر ساعات تعد قصير  يوقنون ان الحياة لم تبدا بعد 🔅اذا كنت ذكيا   فلن تغادر هذه الحياة الا وقد تركت ما يزيد رصيدك بعد وفاتك الاثر الذي تتركه هنا 🌾ستدرك قيمته الحقيقيه بعد رحيلك من الدنيا  🔖احرص الا ترحل الا وقد تركت اثرا يكون سبب نجاتك 🎗سنرحل ويبقى الٲثر🎗

الصاحب ساحب فنظر إلى من تصاحب 

بقلم: محمدعزت   الفشل الذي نتعلم منه لا يعد فشلا بل يعد نجاح لأنه أصلح ماكان فاسد فيك اما الفشل الحقيقي الذي نقع فيه ولا نتعلم منه 😪 وليس الفشل الذي نقع فيه فيعطينا درسا كيف نتعامل معه حقيقة  الفشل صعب لكن الأصعب منه 😪 عدم الاعتبار منه والابتعاد عنه إن  اكثر الناجحين بفضل الله كانوا يستألون دوما عند فشلهم في اي  ناحية من نواحي الحياة (علم؛  اختراع تجارة؛ صناعة؛ الحياة الاسرية او الاداره الاسرية؛سياسة دوله ))  ولا يكتفوا بذلك التسأل بل   يبدؤا بالبحث عن هذا الفشل ثم بعد ذلك حتى لا يتكرر مره اخرى حيث يحتاطوا من هذا الفشل فيكون ختامه ناجح فتلك أسباب جعلها الله لمن يمتكلها فيكون  النجاح حليفه   سواء هذه الاسباب امتلكها مسلم أو كافر فمن يجتهد يعطيه الله عزوجل لأن الله من اسمائه العدل  حتى  على الكافرين وهذه من السنن الكونية الذي جعلها الله لخلقه والسنن الكونيةدوما لاتتغيير بل يحدث شبيها لها لكن باختلاف الاشخاص والزمان والمكان   وهكذا جعل الله  الجنة والنار أسباب لمن يعمل لها  يعمل لهما و لمن يجتهد  لهما فكما الله  جعل اسباب للنجاح في الدنيا اعطى اسباب   للنجاح في الأخرة   والن

۞ مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ۞ جعل الله طاعة الرسول من طاعته سبحانه، فعلينا اتباع النبي وطاعته فيما أمر، وتصديقه فيما أخبر، واجتناب ما نهى عنه وزجر، حب النبي صلى الله عليه ليس مجرد ادعاء فحب النبي ((صلى ﷲ عليه وسلم)) بالفعل والفعل هو فعل كل ما يفعله النبي() صلى ﷲ عليه وسلم)) حتى نفوز بمرضات الله تعالى بالسمع والطاعةللنبي ((صلى الله عليه وسلم)) فكيف تريد أن يشفعلك وانت لا تعمل لسنته واولاحظمن الناس عندما يقول احدهم سنه يفرحون حتى لا يفعلها لم يعلموا هؤلاء ان السنن تكمله للفىرائض الناقصة التي لا تخلوا من النقصان او السهو فلذلك نحرص على أن تسابق لسنة النبي صلى الله عليه وسلم)) وانا اولكم في المقدمة #ان كنت تحب رسول الله صلى الله عليه وسلم فحافظ على سنته 

العبودية نوعان : عامة ، وخاصة . فالعبودية العامة : عبودية أهل السموات والأرض كلهم لله ، برِهم وفاجرهم ، مؤمنهم وكافرهم ، فهذه عبودية القهر والملك ، قال تعالى (إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَنِ عَبْداً ) . وقال تعالى (قُلِ اللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ أَنْتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِي مَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ) ، وقال تعالى ( ومَا اللَّهُ يُرِيدُ ظُلْماً لِلْعِبَادِ ) . والنوع الثاني : فعبودية الطاعة والمحبة ، قال تعالى (يَا عِبَادِ لا خَوْفٌ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ وَلا أَنْتُمْ تَحْزَنُونَ ) وقال تعالى (وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلاماً )